يونغ أون، وهي مدربة سباحة، تعيش بمفردها مع ابنتها سو هيون البالغة من العمر سبع سنوات. تبدأ سو هيون في إظهار ميول عنيفة متزايدة تخرج عن نطاق السيطرة. بعد عشرين عامًا، تظهر شخصيات جديدة: مين وهاي يونغ، اللذان يتعاملان مع حالات الوفاة للأشخاص الذين يموتون وحيدين، ويعيشان معًا. كلٌ منهما يحمل جحيمه الشخصي بداخله. وفي خضم هذا الجحيم الكئيب، يظل حضور الأم طاغيًا ومستمرًا.